اَللهُ اَكْبَرْ اَللهُ اَكْبَرْ لَا اِلَهَ اِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ اَللهُ اَكْبَرْ وَ لِلَّهِ الْحَمْدُ اَللهُ اَكْبَرُ كَبِيرًا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيراً وَسُبْحَانَ اللهِ تَعَالَى بُكْرَةً وَاَصِيلاً اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى زَيَّنَ اَلْسِنَةَ الْعَالَمِينَ بِذِكْرِهِ وَاَشْرَقَ صُدُورَ الْعَابِدِينَ بِضِيَاءِ حَمْدِهِ وَشُكْرِهِ وَهُوَ الَّذِى جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ اَرَادَ اَنْ يَذَّكَّرَ اَوْ اَرَادَ شُكُوراً كَبِّرُوا اللهَ تَكْبِيرًا نَحْمَدُ اللهَ حَمْدًا جَمِيلًا وَنَشْكُرُهُ شُكْراً جَزِيلًا وَنَسْتَغْفِرُهُ عَبْدًا مُذْنِباً ذَلِيلاً وَنَشْهَدُ اَنْ لَااِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَلَا نَعْبُدُ اِلاَّ اِياَّهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حَتَّى يَأْتِيَنَا الْيَقِينَ تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالْاَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَ اِنْ مِنْ شَئٍ اِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ اِنهُ كَانَ حَلِيماً غَفُورًا كَبِّرُوا اللهَ تَكْبِيرًا وَنَشْهَدُ اَنَّ سَيِّدَنَا وَسَنَدَنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ الَّذِى بَشَّرَ وَاَنْذَرَ وَصَلَّى وَنَحَرَ وَهُوَ صَاحِبُ الْكَوْثَرِ صَلَّى اللهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَعَلَى اَلِهِ وَاَوْلَادِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَاَصْحَابِهِ نُجُومِ فَجْرِ الشَّرْعِ الْاَنْوَرِ وَهُدَاةِ الدِّينِ الْغَالِبِ الْاَظْهَرِ الَّذِينَ جَاهِدُوا بِاَمْوَالِهِمْ وَاَنْفُسِهِمْ فِى سَبِيلِهِ فَاؤُلَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا كَبِّرُوا اللهَ تَكْبِيرًا
اما بعد فيا عباد الله اتقوا الله واطيعوه انالله مع الذين التقوا والذينهم محسنون
وَقُلْ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنْ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً