[font='Traditional Arabic', serif]رمضان بايرامى خطبه سى[/font][/b]
[font='Traditional Arabic', serif]اَللهُ اَكْبَرُ اَللهُ اَكْبَرُ لَا اِلَهَ اِلَّااللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ اَللهُ اَكْبَرُ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ. اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى لَهُ مُلْكُ السَّمَـوَاتِ وَالْاَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِى الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى جَعَلَ ضِيَاءَ قُلُوبِ الصَّائِمِينَ قَمَراً مُنِيراً فَسَبِّحُوهُ وَكَبِّرُوهُ وَاذْكُرُوهُ ذِكْراً كَثِيراً وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ اَنَّ لَهُمْ اَجْرًا كَبِيرًا كَبِّرُوا اللهَ تَكْبِيرًا اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى تَجَلَّى عَلَى الصَّائِمِ غَنِيًّا اَوْ فَقِيرًا وَرَضَى عَنِ الْمُفْطِرِ رَفِيعًا اَوْ حَقِيرًا فَسُبْحَانَ مَنْ كَانَ لِلتَّكْبِيرِ وَالتَّهْلِيلِ جَدِيرًا سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيراً كَبِّرُوا اللهَ تَكْبِيراً اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِى غَفَرَ ذُنُوبَ الصَّائِمِينَ قِطْمِيراً اَوْ نَقِيرًا وَجَعَلَ رَايِحَةَ اَفْوَاهِيهِمْ عِنْدَ الْاِفْطَارِ عَبِيرًا فَسُبْحَانَ مَنْ كَانَ لِلتَّكْبِيرِ سَمِيعًا وَلِصَلَاةِ الْعِيدِ بَصِيرًا وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِاَنَّ لَهُمْ اَجْرًا كَبِيرًا كَبِّرُوا اللهَ تَكْبِيرًا نَشْهَدُ اَنْ لَا اِلَهَ اِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ اَلذِّى اَمَرَ لِعِبَادِهِ يَااَيُّهَا الَّذِينَ اَمَنُوا اذْكُرُوا اللهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَنَشْهَدُ اَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَدَاعِيًا اِلَى اللهِ بِاِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى اَلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا دَائِمًا اَبَدًا كَثِيرًا[/font]
[/justify]
[justify][font='Traditional Arabic', serif]اَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ الْحَاضِرُونْ......[/font]
[/justify]
[justify][font='Traditional Arabic', serif]وَقُلْ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنْ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً[/font]
[/justify]