Gönderen Konu: Kafiye metni - Istifadenize arz ederim efendim.  (Okunma sayısı 9885 defa)

0 Üye ve 2 Ziyaretçi konuyu incelemekte.

Çevrimdışı elleziyne

  • Yeni üye
  • *
  • İleti: 10
Kafiye metni - Istifadenize arz ederim efendim.
« : 30 Ocak 2008, 10:06:51 »

Muhterem Hocalarim, Kafiye metnini istifadenize arz ederim.  

متن الكافية
الكلمة لفظ وضع لمعنى مفرد وهى اسم وفعل وحرف لأنها اما أن تدل على معنى فى نفسها اولا الثانى الحرف والاول اما أن يقترن بأحد الازمنة الثلثة أو لا الثانى الاسم والاول الفعل وقد علم بذلك حد كل واحد منها * الكلام ما تضمن كلمتين بالاسناد ولايتاتى ذلك إلأ فى اسمين أو فى اسم وفعل الاسم ما دل على معنى فى نفسه غير مقترن باحد الازمنة الثلثة * ومن خواصه دخول اللام والجر والتنوين والإسسناد إليه والاضافة * وهو معرب ومبنى فالمعرب المركب الذى لم يشبه مبنى الأصل وحكمه أن يختلف آخره باختلاف المعوامل لفظا أو تقديرا ير ألإعراب ما اختلف آخره به ليدل على المعانى المعتورة عليه وأنواعه رفع ونصب وجر فالرفع علم الفاعلية والنصب علم المفعولية والجر علم الاضافة * العامل ما به يتقوم المعنى المقتض للإعراب فالمفرد المنصرف والجمع المكسر المنصرف بالضمة رفعا والفتحة نصبا والكسرة جرا جمع المؤنث السالم بالضمة والكسرة غير المنصرف بالضمة والفتحة أخوك وابوك وحموك وهنوك وفوك وذومال مضافة الى غير ياء المتكلم بالواو والالف والياء * المثنى وكلا مضافا الى مضمر واثنان بالالف والياء جمع المذكر السالم وأولو وعشرون وأخواتها بالواو والياء * الثقدير فيما تعذر كعصا وغلامى مطلقا أو استثقل كقاض رفعا وجرا ونحو مسلمى رفعا واللفظى فيما عداه * غير المنصرف ما فيه علتان من تسع أو واحدة منها تقوم مقامهما * وهى عدل ووصف وتأنيث ومعرفة وعجمة ثم جمع ثم تركيب والنون زائدة من قبلها ألف ووزن الفعل وهذا القول تقريب مثل عمر وأحمر وطلحة وزينب وابراهيم ومساجد ومعدى كرب وعمران وأحمد * وحكمه أن لا كسر ولاتنوين ويجوز صرفه للضرورة أو للتناسب مثل سلاسلا واعلا لا وما يقوم مقامهما الجمع وألفا الثأنيث * فالعدل خروجه عن صيغته ألا صلية تحقيقا كثلث ومثلث وأخر وجمع أو تقديرا كعمر وزفر وباب قطام فى بني تميم الوصف شرطه أن يكون فى الاصل فلاتضره الغلبة فلذلك صرف اربع في مررت بنسوة أربع وامتنع أسود وأرقم للحية وأدهم للقيد وضعف منع افعى للحية وأجدل للصقر وأخيل للطائر * التأنيث بالتاء شرطه العلمية والمعنوى كذلك وشرط تحتم تاثيره الزيادة على الثلثة أو تحرك الاوسط أو العجمة فهند يجوز صرفه وزينب وسقر وماه وجور ممتنع فإن سمى به مذكر فشرطه الزيادة على الثلثة فقدم منصرف وعقرب ممتنع المعرفة شرطها أن يكون علمية العجمة شرطها أن يكون علمية فى العجمية وتحرك الاوسط أو زيادة على الثلثة فنوح منصرف وشتر وإبراهيم ممتنع * الجمع شرطه صيغة منتهى الجموع بغير هاء كمساجد ومصابيح وأما فرازنة فمنصرف  وحضاجر علما للضبع غير منصرف لأنه منقول عن الجمع ث وسراويل اذا لم يصرف  وهو الأكثر فقد قيل إنه أعجمى حمل على موازنه و قيل عرلي جمع سروالة تقديرا وإذا صرف فلا إشكال ونحو جوار رفعا  و جرا كقاض التركيب شرطه العلمية وأن لايكون باضافة و لا باسناد مثل بعل بك الالف والنون إن كانا فى اسم فشرطه العلمية كعمران او في صفة فانتفاء فعلانة  وقيل وجود فعلى ومن ثمه اختلف فى رحمن دون سكران وندمان وزن الفعل شرطه أن يختص بالفعل كشمر وضرب أو يكون فى أوله زيادة كزيادته غير قابل للتاء ومن ثمه امتنع أحمر وانصرف يعمل وما فيه علمية موثرة إذا نكر صرف لما تبين من أنها لاتجامع مؤثرة إلأ ما هى شرط فيه إلأ العدل ووزن الفعل وهما متضادان فلايكون إلأ أحدهما فإذا نكر بقى بلاسبب أو على سبب واحد وخالف سيبويه الاخفش فى مثل أحمر علما إذا نكر اعتبارا للصفة الأصلية بعد التنكير ولايلزمه باب خاتم لما يلزم من اعتبار متضادين فى حكم واحد * وجميع البالب ، باللأم أو الاضافة ينجر بالكسر ا لمر فوعات هو ما اشتمل على علم الفاعلية فمنه الفاعل وهو ما أسند إليه الفعل أو شبهه وقدم عليه على جهة قيامه به مثل  قام زيد وزيد قائم أبوه والأصل أن يلى فعله فلذ لك جاز ضرب غلامه زيد وامتنع ضرب غلامه زيدا وإذا انتفى الإعراب لفظا فيهما والقرينة أو كان مضمرا متصلا أو وقع مفعوله بعد إلأ أو معناها وجب تقديمه وإذا اتصل به ضمير مفعول أو وقع بعد إلآ أو معناها أو اتصل مفعوله وهو غير متصل به وجب تاخيره وقد يحذف الفعل لقيام قرينة جوازا فى مثل زيد لمن قال من قام وليبك بزيد ضارع لخصمة ووجوبا فى مثل و إن أحد من المشركين استجارك وقد يحذفان معا فى مثل نعم لمن قال أقام زيد * وإذا تنازع الفعلان ظاهرا بعدهما فقد يكون فى الفاعلية مثل ضربنى وأكرمنى زيد وفى المفعولية مثل ضربت وأكرمت زيدا وفى الفاعلية والمفعولية مختلفين فيختار البصريون إعمال الثانى والكوفيون الأرل فإن أعملت الثانى أضمرت الفاعل فى الأول على وفق الظاهر دون الحذف خلافا للكسائى وجاز خلافا للفراء وحذفت المفعول إن استغنى عنه وإلأ أظهرت وإن أعملت الأول أضمرت الفاعل فى الثانى والمفعول على المختار إلأ أن يمنع مانع فتظهر وقول امرئ القيس كفانى ولم أطيب قليل من المال ليس منه لفساد المعنى * مفعول ما لم يسم فاعله كل مفعول حذف فاعله واقيم هو مقامه وشرطه أن تغير صيغة الفعل إلى فعل أو يفعل ولا يقع المفعول الثانى من باب علمت ولا الثالث من باب أعلمت والمفعول له والمفعول معه كذلك وإذا وجد المفعول به تعين له تقول ضرب زيذ يوم الجمعة أمام الامير ضربا شديدا فى داره فتعين زيد فإن لم يكن فالجميع سواء والأول من باب أعطيت أولى من الثانى " ومنها المبتدأ والخبر فالمبتدأ هو الإسم المجرد عن العوامل اللفظية مسندا إليه أو الصفة الواقعة بعد حرف النفى وألف الاستفهام رافعة لظاهر مثل زيد قائم وما قائم الزيدان وأقائم الزيدان فإن طابقت مفردا جاز الامران والحبر هو المجرد المسند به المغاير للصفة المذكورة وأصل المبتدأ التقديم ومن ثمه جاز فى داره زيد وامتنع صاحبها فى الدار وقد يكون المبتدأ نكرة اذا تخصصت بوحه ما مثل ولعبد مؤمن خير من مشرك وأرجل فى الدار أم امرأة وما أحد خير منك وشر أهر ذاناب وفى الدار رجل وسلام عليك والخبر قد يكون جملة مثل زيد أبوه قائم وزيد قام ابوه فلابد من عائد وقديخذف وما وقع ظرفا فالأكثر أنه مقدد بجملة وإذا كان المبتدأ مشتملأ على ما له صدر الكلام مثل من أبوك أو كانا معرفتين أو متساويين مثل أفضل منك أفضل منى أو كان الخبر فعلأ له مثل زيد قام وجب تقديمه وإذا تضمن الخبر المفرد ما له صدر الكلام مثل أين زيد أو كان مصححا له مثل فى الدار رجل أو لمتعلقه ضمير فى المبتدأ مثل على التمرة مثلها زبدا أو كان خبرا عن أن مثل عندى أنك قائم وجب تقديمه وقد يتعدد الخبر مثل زيد عالم عاقل وقد يتضمن المبتدأ معنى الشرط فيصح دخول إلفاء فى الخبر وذلك الاسم الموصول بفعل أو ظرف أو النكرة الموصوفة بهما مثل الذىيأتينى أو فى الدار فله درهم وكل رجل ياتينى أو فى الدار فله درهم وليت ولعل مانعان بالاتفاق وألحق بعضهم إن بهما * وقد يحذف المبتدأ لقيام قرينة جوازا كقول المستهل الهلال وا لله والخبر جوازا مثل خرجت فإذا السبع ووجوبا فيما التزم فى موضعه غيره مثل لولا زيد لكان كذا وضربى زيدا قائما وكل رجل وضيعته ولعمرك لافعلن كذا * خبر إن وأخواتها هو المسند بعد دخول هذه الحروف مثل إن زيدا قائم وأمره كأمر خبر المبتدأ إلآ فى تقديمه إلأ إذا كان ظرفا * خبر لا التى لنفي الجنس هو المسند بعد دخولها مثل لاغلام رجل ظريف فيها ويخذف كثيرا وبنوتميم لايثبتونه * اسم ما ولا المشبهتين بليس هو المسند إليه بعد دخولهما مثل ما زيد قائما ولا رجل أفضل منك وهو فى لاشاذ * المنصوبات هو ما اشتمل على علم المفعولية فمنه المفعول المطلق وهو اسم ما فعله فاعل فعل مذكور بمعناه ويكون للتأكيد والنوع والعدد مثل جلست جلوسا وجلسة وجلسة فألأول لايثنى ولايجمع بخلاف أخويه وقد يكون بغير لفظه مثل قعدت جلوسا وقد يحذف الفعل لقيام قرينة جوازا كقولك لمن قدم خير مقدم ووجوبا سماعا مثل سقيا ورعيا وخيبة وجدعا وحمدا وشكرا وعجبا " وقياسا فى مواضع منها ما وقع مثبتا بعد نفى او معنى نفى داخل على اسم لايكون خبرا عنه أو وقع مكررا مثل ما أنت إلأ سيرا وما أنت إلأ سير البريد وإنما أنت سيرا وزيد سيرا سيرا * ومنها ما وقع تفصيلا لأثر مضمون جملة متقدمة مثل فشدوا الوثاق فإما منا بعد وإما فداء * ومنها ما وقع للتشبيه علاجا بعد جملة مشتملة على اسم بمعناه وصاحبه مثل مررت بزيد فاذا له صوت صوت حمار وصراخ صراخ الثكلى رمنها ما وقع مضمون جملة لامحتمل لها غيره مثل له على الف درهم اعترافا ويسمى توكيدا لنفسه * ومنها ما وقع مضمون جملة لها محتمل غيره مثل زيد قائم حقا ويسمى توكيدا لغيره * ومنها ما وقع مثنى مثل لبيك وسعديك المفعول به هو ما وقع عليه فعل الفاعل مثل ضربت زيدا وقد يتقدم على الفعل ويحذف الفعل لقيام قرينة جوازا كقولك زيدا لمن قال من اضرب ووجوبا فى أربعة مواضع الأول سماعى مثل امرأ ونفسه وانتهوا خيرا لكم وأهلا وسهلا والثانى المنادى وهو المطلوب إقباله بحرف نائب مناب أدعوا لفظا أو تقديرا ويبنى على ما يرفع به إن كان مفردا معرفة مثل يا زيد ويارجل ويا زيدان ويازيدون ويخفض بلام الاستغاثة مثل يالزيد ويفتح لإلحاق ألفها ولا لام مثل يا زيداه وينصب ما سواهما مثل يا عبد ا لله ويا طالعا جبلا ويا رجلا لغير معين وتوابع المنادى المبنى المفردة من التأكيد والصفة وعطف البيان والمعطوف الممتنع دخول الياء عليه ترفع على لفظه وتنصب على محله مثل يا زيد العاقل والعاقل والخليل فى المعطوف يختار الرفع وأبو عمرو النصب وأبو العباس إن كان كالحسن فكالخليل وإلأ فكابى عمرو والمضافة تنصب والبدل والمعطهوف غير ما ذكر حكمه حكم المستقبل مطلقا والعلم الموصوف بابن مضافا إلى علم اخر يختار فتحه وإذا نودئ المعرف باللآم قيل يا أيها الرجل وياهذا الرجل ويا أى هذا الرجل والتزموا رفع الرجل لأنه المقصود بالنداء وتوابعه لأنها توابع معرب وقالويا ا لله خاصة ولك فى مثل ياتيم تيم عدى الضم والنصب والمضاف إلى ياء المتكلم يجوز فيه ياغلامى وياغلامى وياغلام وياغلاما وبالهاء وقفا وقالوا يا أبى ويا أمى ويا أبت ويأ امت فتحا وكسرا وبالألف دون الياء ويا ابن أم ويا ابن عم خاصة * وترخيم المنادى جائز وفى غيره ضرورة وهو حذف فى ا خره تخفيفا وشرطه أن لايكون مضافا ولا مستغاثا ولامندوبا ولاجملة ويكون إما علما زائذا على ثلاثة أحرف وإما بتاء التأنيث فإن كان فى اخره زيادتان فى حكم الواحدة كاسماء ومروان أو حرف صحيح قبله مدة وهو أكثر من أربعة أحرف حذفتا وإن كان مركبا حذف الإسم الأخير وإن كان غير ذلك فحرف واحد وهو فى حكم الثابت على الاكثر فيقال ياحار وياثمو وياكرو وقد يجعل اسما برأسه فيقال ياحار وياثمى وياكرا وقد استعملوا صيغة النداء فى المندوب * وهو المتفجع عليه بيا أو وا واختص بوا وحكمه فى الإعراب والبناء خكم المنادى ولك زيادة الألف فى اخره فإن خفت الثبس قلت واغلامكيه وواغلامكموه ولك الهاخ فى الوقف ولايندب إلأ المعروف فلايقال وارجلاه وامتنع مثل وازيد الظويلاه خلافا ليونس ويجوز حذف حرف النداء إلأ مع اسم الجن!ى والإشارة والمستغاث والمندوب نحو يوسف أعرض عن هذا وايها الرجل وشذ اصبح ليل وافتد محنوق وأطرق كرا وقد يحذف المنادى لقيام قرينة جواز نحو ألا يا اسجدوا * الثالث ما أضمر عامله على شريطة التفسير وهو كل اسم بعده فعل أو شبهه مشتغل عنه بضميره أو متعلقه لو سلط عليه هو أو مناسبه لنصبه مثل زيدا ضربته وزيدا مررت به وزيدا ضربت غلامه وزيدا حبست عليه ينصهب بفعل! يفسره ما بعده أى ضربت وجاوزت وأهنت ولابست * ويختار الرفع بالابتداء عند عدم قرينة خلافه أو عند وجود أقوى منها كاما مع غير الظلب وإذا للمفاجأة ويختار النصب بالعطف على جملة فعلية للتناسب وبعد حرف النفى وحرف الاستفهام وإذا الشرطية وحيث وفى الأمر والنهى إذ هى مواقع الفعل وعند خوف لبه!ر الئفممئر بالصفة مثل إنا كل شيي خلقناه بقدر ويسش ى الامران فى مثل زيد قام وعمرا أكرمته ويجب النصب بعد حرف الشرط وحرف التحضيض مثل إن زيدا ضربته ضربك وألأ زيدا ضربته وليس مثل أزيذ ذهب به ينه فالرفع وكذا كل شيئ فعلوة فى الزبر ونحو الزانية والزانى فاجلدوا كل واحد منهما الفاء بمعنى الشرط عند المبرد وجحملتان عند سيبويه وإلأ فالمختمار النصمب الرابع التحذير وهو معمول بتقدير اتق تحذيرا مما بعده أو ذكر المحذر منه مكررا مثل اياك والأسد وإياك أن تخذف والطريق الطريق وتقول إياك من الأسد ومن أن تحدف وإياك أن تحذف بتقدير من ولاتقول إياك الأسد لامتناع تقدير من المفعول فيه هو ما فعل فيه فعل مذكور من زمان أو مكان وشرط نصبه تقدير فى وظروف الزمان كلها تقبل ذلك وظروف المكان إن كان مبهما قبل ذلك وإلأ فلا وفسر المبم بالجهات الست وحمل عليه عند ولدى وشبههما لابهامهما ولفظ مكان لكثرته وما بعد دخلت نحو دخلت الدار على الأصح وينصب بعامل مضمر وعلى شريطة التفسير* المفعول له هو ما فعل لأجله فعل مذكوز مثل ضربته تاديبا له وقعدت عن الحرب جبنا خلافا للزجاج فإنه عنده مصدر وشرط نصه تقدير اللآم وانما يجوز حذفها إذا كان فعلا عندمصدر وسر .ء لفاعل الفعل المعئل ومقارنا له فى الوخود * المفعول معه هو مذكور بعد الواو لمصاحبة معمول فعل لفظها أو معنى فإن كان الفعل لفظا وجاز العطف فالوجهان نحو جئت أنا وزيد وزيدا وإن لم يجز العطف تعين النصب مثل جئت وزيدا وإن كان معنى وجاز العطف تعين العطف نحو ما لزيد وعمرو وإلأ تعين النصب نحو ما لك وزيدا وما شانك وعمرا لأن المعنى ما تصنع * الحال ما يبين هيئة الفاعل أو المفعول به لفظا أو معنى نحو ضربت زيدا قائما وزيد فى الدار قائما وهذا زيد قائما وعاملها الفعل أو شبهه أو معناه وشرطها أن تكون نكرة وصاحبها معرفة غالبا وأرسلها العراك ومررت به وحده رنحوه متأوذ فإن كان صاحبها نكرة وجب تقديمها ولاتتقدم على العامل المعنوى بخلاف الظرف ولاعلى المجرور ع

« Son Düzenleme: 30 Ocak 2008, 14:45:22 Gönderen: mystic »

Çevrimdışı elleziyne

  • Yeni üye
  • *
  • İleti: 10
Ynt: Kafiye metni - Istifadenize arz ederim efendim.
« Yanıtla #1 : 30 Ocak 2008, 10:07:35 »
المبنى ما ناسب مبنى الأصل أو وقع غير مركب وحكمه أن لايختلف اخره باختلاف المعوامل وألقابه ضم وفتح وكسر ووقف وهى المضمرات وأسماء الإشارات رالموصولات وأسماء الأفعال والأصوات والمركبات والكنايات وبعض الظروف المضمر ما وضع لمتكلم أو مخاطب أو غائب تقدم ذكره لفظا أو معنى أو حكما وهو متصل ومنفصل فالمنفصل المستقل بنفسه والمتصل غير المستقل وهو مرفوع ومنصوب ومجرور فالأولان متصل ومنفصل والثالث متصل فذلك خمسة أنواع الأول ضربت وضربت إلى ضربن وضربن والثانى أنا إلى هن والثالث ضربنى إلى ضربهن وإننى إلى إنهن والرابع إياى إلى إياهن والخامس غلامى ولى إلى غلامهن ولهن والمرفوع المتصل خاصة يستتر فى الماضى الغائب والغائبة وفى المضارع للمتكلم مطلقا والمخاطب والغائب والغائبة وفى الصفة مطلقا * ولايسوغ المنفصل إلأ لتعذر المتصل وذلك بالثقديم على عامله أو بالفصل لغرض أو بالحذف أو بكون العامل معنويا أو حرفا والضمير مرفوع أو بكونه مسندا إليه صفة جرت على غير من هى له مثل إياك ضربت وماضربك إلآ أنا وإياك والشر وأنا زيد وما أنت قائما وهند زيذ ضاربته هى وإذا اجتمع ضميران وليس أحدهما مرفوعا فإن كان أحدهما أعرف وقدمته فلك الخيار فى الثانى مثل أعطيتكه وضربيك وإلأ فهو منفصل مثل أعطيت إياه وإياك والمختار فى خبر باب كان الإنفصال والأكثر لولا أنت إلى ا خرها وعسيت إلى آخرها وجاء نولاك وعساك إلى اخرهما * ونون الوقاية مع الياء لازمة فى الماضى وفىالمضارع عريا عن نون الاعراب وأنت مع النون فيه ولدن وإن وأخواتها مخير ويختار فى ليت ومن وعن وقد وقط وعكسها لعل ويتوسط بين المبتدأ والخبر قبل العوامل وبعدها صيغة مرفوع منفصل مطابق للمبتدأ ويسمى فصلا ليفصل بين كونه نعتا وخبرا وشرطه أن يكون الخبر معرفة أو أفعل من كذا مثل كان زيذ هو أفضل من عمبرو ولاموضع له عند الخليل وبعض العرب يجعله مبتدأ وما بعده خبره  ويتقدم قبل الجملة ضمير غائب يسمى ضمير الشان والقصة يفسر بالجملة بعده ويكون منفصلا ومتصلا مستترا وبارزا على حسب العوامل نحو هو زيد قائم وكان زيد قائم وإنة زيذ قائم وحذفه منصوبا ضعيف إلأ مع أن إذا حففت فإنه لازم * أسماء الاشارة ما وضع لمشار إليه وهى ذا للمذكر ولمثناه ذان وذين وللمؤنث تا وذى وتى وته وذه وتهى وذهى ولمثئاه تان وتين ولجمعهما أولاء مدا أو قصرا ويلحقها حرف التنبيه ويتصل بها حرف الخطاب وهى خمسة فى خمسة فيكون خمسة وعشرين وهى ذاك الى ذاكن وذانك إلى ذانكن وكذلك البواقى ويقال ذا للتقريب وذلك للبعيد وذاك للمتوسط وتلك وذانك وتانك مشددتين وأولالك مثل ذلك وأما ثمه وهنا وهنا فللمكان خاصة " الموصول ما لايتم جزأ إلأ بصلة وعائد وصلته جملة خبرية والعائد ضمير له وصلة الألف واللأم اسم فاعل أو مفعول وهى الذى والتى والذان واللتان بالألف والياء والأولى والذين واللأئى واللأء واللأى واللأتى والواتى ومن وما وأى وآية وذوالطائية وذا بعد ما للإستفهام والألف واللأم والعائد المغعول يجوز حذفه * واذا أخبرت بالذى صدرتها وجعلت موضع المخبر عنه ضميرا لها وأخرته خبرا فاذا أخبرت عن زيد من ضربت زيدا قلت الذىضربته زيد وكذلك الألف واللأم فى الجملة الفعلية خاصة ليصح بناء اسم الفاعل والمفعول فإذا تعذر أمر منها تعذر الاخبار ومن ثمه امتنع فى ضمير الشأن والموصوف والصفة والمصدر العامل والحال والضمير المستحق لغيرها والاسم المشتمل عليه " وما الاسسمية موصولة واستفهامية وشرطية وموصوفة وتامة بمعنى شيئ وصفة ومن كذلك إلأ فى التامة والصفة وأى وأية كمن وهى معربة وحدها إلأ إذا حذف صدر صلتها وفى ماذا صنعت وجهان أحدهما ما الذى وجوابه رفع والآخر أى شئ وجوابه نصب أسماء ألأفعال ماكان بمعنى الأمر و الماضى مثل رويد زيدا أى أمهله وهيهات ذاك أى بعد وفعال بمعنى الأمر من الثلاثى قياس كنزال بمعنى انزل وفعال مصدرا معرفة كفجار وصفة مثل يافساق مبنى لمشابهته له عدلا وزنة وعلما للأعيان مؤنثا كقطام وغلاب مبنى فى اهل الحجاز ومعرب فى بنى تميم إلأ ماكان فى آخره راء نحو حضار  علما الأصوات كل لفظ حكى به صوت أو صوت به للبهائم فالأول كغاق والثانى كنخ * المركبات كل اسم من كلمتين ليس بينهما نسبة فإن تضمن الثانى حرفا بنيا كخمسة عشر وحادى عشر وأخواتها إلأ اثنى عشر وإلأ أعرب الثانى كبعلبك وبنى الأول في الأفصح  الكنايات كم وكذا للعدد وكيت وذيت للحديث فكم ألاستفهامية مميزها منصوب مفرد والخبرية مجرور مفرد ومجموع وتدخل من فيهما ولهما صدر الكلام وكلاهما يقع مرفوعا ومنصوبا ومجرورا فكل ما بعده فعل غير مشتغل عنه بضميره كان معمولا منصوبا على حسبه وكل ما قبله حرف جر أو مضاف فمجرور وإلآ فمرفوع مبتدأ إن لم يكن ظرفا ؤخبر إن كان ظرفا وكذلك اسماء الاستفهام والشرط وفى مثل كم عمةلك ياجرير وخالة ثلاثة أوجه وقد يحذف فى مثل كم مالك وكم ضربت * الظروف منها ما قطع عن الاضافة كقبل وبعد وأجرى مجراه لاغير وليس غير وحسب ومنها حيث ولايضاف إلأ إلى جملة فى الأكثر ومنها إذا وهى للمستقبل وفيها معنى الشرط فلذلك اختير بعدها الفعل وقد تكون للمفاجأة فيلزم المبتدأ بعدها ومنها إذ للماضى ويقع بعدها الجملتان ومنها أين وأنى للمكان استفهاما وشرطا ومتى للزمان فيهما وأيان للزمان استفهاما وكيف للحال استفهاما ومنها مذ ومنذ بمعنى أول المدة فيليهما المفرد المعرفة وبمعنى جميع المدة فيليهما المقصود بالعدد وقد يقع المصدر أ و الفعل أو أن فيقدار زمان ! مضاف وهو ئ مبتدأ و خبره ما بعده خلافا للزجاج ومنها لدى ولدن وقد جاء لدن ولدن ولدن ولد وقط للماضى المنفى وعوض للمستقبل المنفي "والظروف المضافة الي جملة اوإذ يجوز بناؤها على الفتح وكذلك مثل و غير مع ما وان وان المعرفة والنكرة * المعرفة ما وضع لشيئ بعينه وهى المضر ات ولأعلام والمبهمات وما عرف باللأم أو بالنداء والمضاف إلى أحدها معني العلم ما وضع بشئ بعينه غير متناول غيره بوضع واحد وأعرفها المضمرالمتكلم والنكرة ما وضع لشيئ لابعينه * أسماء العدد ما وضع لكمية احاد الاشياء اصولها اثنتا عشرة كلمة واحد إلى عشرة ومائة وألف تقول  واحد واثنان وحدة واثنتان وثنتان ثلثة الى عشرة وثلث الى عشر واحد عشر إثنا عشر احدي عشرة وإثنتا عشرة ثلثة عشر إلى تسعة عشر ثلث عشسرة الى تسع عشرة وتميم تكسر الشين عشرون وأخواتها فيهما أحد وعشررن وإحدى وعشرون ثم بالعطف بلفظ ما تقدم إلى تسعة وتسعين مائة وألف مائتان وألفان فيهما ثتم بالعطف علىما تقدم وفى ثمانى عشرة فتح الياء وجاء إسكانها وشذ خذفها بفتح النون ومميز الثلنة إلى عشرة مخفوض مجموع لفظا أو معنى إلأ فى ثلثمائة إلى تسع مائة وكان قياسها مئات أو مئين ومميز أحد عشر إلى تسعة وتسعين منصوب مفرد دائما و مميز مائة وألف وتثنيتهما وجمعه مخفوض مفرد و إذا كان المعدود مؤنثا والفظ مذكرا أو بالعكس فوجهان ولا يميز واحد واثنان استغناء بلفظ التمييز عنهما مثل رجل ورجلان لافادته النص المقصود بالعدد وتقول فى المفرد من المتعدد باعتبار تصييره الثانى والثانية الى العاشر والعاشرة لا غير وباعتبارحاله الأول والثانى والأولى والثانية الى العاشر والعاشرة والحادى عشر والحادية عشرة والثانى عشر والثانية عشرة الى التاسسع عشر والتاسعة عشرة ومن ثمه قيل فى الأول ثالث اثنين أى مصيرهما من ثلثتهما وفى الئانى ثالث ثلثة أى أحدها وتقول حادى عشر أحد عشر على الثانى خاصة وإن شئت قلت حادى أحد عشر إلى تاسع تسعة عشر فتعرب الأول * المذكر والمؤنث * المؤنث ما فيه علامة التأنيث لفظا أو تقديرا والمذكر بخلافه وعلامة التأنيث الئاء والألف مقصورة أو ممدودة وهو حقيقى ولفظي فالحقيقى ما بإزاءه ذكر من الحيوان كامرأة وناقة واللفظى بخلافه كظلمة وعين وإذا أسند الفعل إليه فبالتاء وأنت فى ظاهر غير الحقيقى بالخيار وحكم ظاهر الجمع غير المذكر السالم مطلقا حكم ظاهر غير الحقيقى وضمير العاقلين غير المذكر السالم فعلت وفعلوا والنساء والأيام فعلت وفعلن  المثنى ما لحق آخره ألف أو ياء مفتوحة ما قبلها ونون مكسورة ليدل على أن معه مثله من جنسه فالمقصور إن كان ألفه عن واو وهو ثلاثى قلبت واوا وإلآ فبالياء والممدود إن كانت همزته أصلية تثبت وإن كانت للتأنيث قلبت واوا وإلا فالوجهان وثحذف نونه للاضافة وحذفت تاء التأنيث فى خصيان وأليان المجموع ما دل على أحاد مقصودة بحروف مفرده بتغير ما فنحو تمر وركب ليس بجمع على الأصح ونحو فلك جمع وهو صحيح ومكسر فالصحيح مذكر ومؤنث فالمذكر ما لحق أخره واؤ مضموم ما قبلها أو ياء مكسور ما قبلها ونون مفتوحة ليدل على أن معه أكثر منه فإن كان اخره ياء قبلها كسرة حذفت مثل قاضون وإن كان اخره مقصورا حذفت ألألف وبقى ما قبلها مفتوحا مثل مصطفون وشرطه إن كان اسما فمذكر علم يعقل وإن كان صفة فمذكر يعقل وأن لايكون أفعل فعلاء مثل أحمر حمراء ولافعلان فعلى مثل سكران وسكرى ولامستوتا فيه مع المللؤنث مثل جريح وصبور ولا بتاء التأنيث مثل علأمة وثخذف نونه بالاضافة وقد شذ نحو سنين وأرضين * المؤنث ما لحق أخره ألف وتاء وشرطه إن كان صفة وله مذكر فان يكون مذكره جمع بالواو والثون وإن لم يكن له مذكر فان لايكون مجردا كحائض وإلأ جمع مطلقا * جمع التكسير ما تغير بناء واحده كرجال وأفراس جمع القلة أفعل وافعال وأفعلة وفعلة والصحيح وما عدا ذلك جمع كثرة * المصدر اسم الحدث الجارى على الفعل وهو من الثلاثى سماع ومن غيره قياس نحو أخرج إخراجا واستخرج استخراجا ويعمل عمل فعله ماضيا وغيره إذا لم يكن مفعولا مطلقا ولايتقدم معموله عليه ولايضمر فيه ولايلزم ذكر الفاعل ويحوز إضافته إلى الفاعل وقد يضاف إلى المفعول وإعماله بالام قليل فإن كان مفعولأ مطلقا فالعمل للفعل وإن كان بدلا منه فوجهان اسم الفاعل ما اشتق من فعل لمن قام به بمعنى الحدوث وصيغته من مجرد الثلاثى على فاعل ومن غيره على صيغة المضارع بميم مضمومة وكسر ما قبل الآخر مثل مخرج ومستغفر ويعمل عمل فعله بشرط معنى الحال والاستقبال وألاعتماد على صاحبه أو الهمزة أو ما فإن كان للماضى وجب الاضافة معنى خلافا للكسائى وإن كان له معمول أخر فبفعل مقدر نحو زيد معطي عمرو درهما أمس فإن دخلت اللأم استوى الجميع وما وضع منه للمبالغة كضراب وضروب ومضراب وعليم وحذر مثله والمثنى والمجموع مثله ويجوز حذف النون مع العمل والتعريف تخفيفا  اسم المفعول ما اشتق من فعل لمن وقع عليه وصيغته من الثلاثى على مفعول كمضروب ومن غيره على صيغة الفاعل بفتح ما قبل الآخر كمستخرج وأمره فى العمل والاشتراط كامر اسم الفاعل مثل زيد معطى غلامه درهما * الصفة المشبهة ما اشقن من فعل لازم لمن قام به على معنى الثبوت وصيغتها مخالفة لصيغة الفاعل على حسب السما ع كحسن وصعب وشديد وتعمل عمل فعله مطلقا وتقسيم مسائلها أن تكون الصفة باللأم ا و مجردا ومعمولها مضافا أو باللأم أو مجردا عنهما فهذه ستة والمعمول فى كل واحد منها مرفوع ومنصوب ومجرور فصارت ثمانية عشر فالرفع على الفاعلية والنصب على التشبيه بالمفعول فى المعرفة وعلى التمييز فى النكرة والجر على الاضافة وتفصيلها حسن وجهه ثلثة وكذلك حسن الوجه وحسن وجه  الحسن وجهه الحسن الوجه الحسن وجه اثنان منها ممتنعان الحسن وجهه الحسن وجه واختلف فى حسن وجهه والبواقى ما كان فيه ضمير واحد أحسن وما كان فيه ضميران حسن ومالاضمير فيه قبيح ومتى رفعت بها فلاضمير فيها فهى كالفعل وإلآ ففيها ضمير الموصوف فتؤنث وتثنى وتجمع اسما الفاعل والمفعول غير المتعديين مثل الصفة فيما ذكر * اسم التفضيل ما اشتق من فعل لموصوف بزيادة على غيره وهو أفعل وشرطه أن يبنى من ثلاثى المجرد ليمكن البناء ليس بلون ولاعيب لأن منهما أفعل لغيره مثل زيد أفضل الناس فإن قصد غيره توصل إليه بأشد ونحوه مثل هو أشد منه استخراجا وبياضا وعمى وقياسه للفاعل وقد جاء للمفعول مثل أعذر وألوم وأشهر وأشغل ويستعمل على أحد ثلاثة أوجه مضافا أو بمن أو معرفا باللأم فلايجوز زيد الأفضل من عمرو ولازيد أفضل إلأ أن يعلم فإذا أضيف فله معنيان أحدهما وهو الأكثر أن تقصد به الزيادة على من أضيف إليه فيشترط أن يكون منهم مثل زيد أفضل الناس فلايجوز يوسف أحسن إخوته لخروجه عنهم بإضافتهم إليه والثانى أن تقصد زيادة مطلقة ويضاف للتوضيح فيجوز يوسف أحسن إخوته ويجوز فى الأول الافراد والمطابقة لمن هو له وأما الثانى والمعرف باللآم فلابد من المطابقة وااذى بمن مفرد مذكر لاغير *ولايعمل فى مظهر إلأ إذا كان صفة لشيئ وهو فى المعنى لمسبب مفضل باعتبار الأول على نفسه باعتبار غيره منفيا مثل ما رأيت رجلأ احسن فى عينه الكحل منه فى عين زيد لأنه بمعنى حسن مع أنهم لو رفعوا لفصلوا بين أحسن ومعمول بأجنبى وهو الكحل ولك أن تقول أحسن فى عينه الكحل من عين زيد فإن قدمت ذكر العين قلت مارأيت كعين زيد أحسن فيها الكحل مثل ولا أرى* الفعل ما دل على معنى فى نفسه مقترني بأحد الأزمنة الثلاثة ومن خواصه دخول قد والسين وسوف والجوازم ؤلحوق تاء التأنيث ساكنة ونحو تاء فعلت * الماضى ما دل على زمان قبل زمانك مبنى على الفتح مع غير الضمير المرفوع المتحرك والواو . المضارع ما أشبه الإسم باحد حروف نأيت لوقوعه مشتركا وتخصيصه بالسين وسوف فالهمزة للمتكلم مفردا والنون له مع غيره والتاء للمخاطب وللمؤنث والمؤنثين غيبة والياء للغائب غيرهما * وحروف المضارعة مضمومة فى الرباعى ومفتوحة فيما سواه ولايعرب من الفعل غيره إذا لم يتصل به نون التأكيد ولانون جمع الئؤنث وإعرابه رفع ونصب وجزم فالصحيح المجرد عن ضمير بارز مرفوع للتثنية والجمع والمخاطب المؤنث بالضمة والفتحة لفظا والسكون مثل يضرب والمتصل به ذلك بالنون وحذفها مثل يضربان ويضربون وتضربين والمعتل بالواو والياء بالضمة تقديرا و
« Son Düzenleme: 30 Ocak 2008, 14:46:12 Gönderen: mystic »

Çevrimdışı müteallim

  • Moderatör
  • popüler yazar
  • *****
  • İleti: 4785
  • gizli mahzenlerde kalan tarihin yeni adresi
    • www.Libv- kamp-lintfort.de
Ynt: Kafiye metni - Istifadenize arz ederim efendim.
« Yanıtla #2 : 30 Ocak 2008, 13:27:53 »
cok sag olunuz kardesim cokdan beri ariyordum.elinizde diger kitaplarinda metni varsa memnun oluruz
  Kuslar gibi ucmasini baliklar gibi yüzmesini ögrendik amma kardesce yasamasini ögrenemedik

Çevrimdışı elleziyne

  • Yeni üye
  • *
  • İleti: 10
Ynt: Kafiye metni - Istifadenize arz ederim efendim.
« Yanıtla #3 : 30 Ocak 2008, 13:40:57 »
Nurulizahin metnide var. Dosyalarimda bulabilirsem ekliyecem insaAllah.

Çevrimdışı mihmander

  • Yeni üye
  • *
  • İleti: 11
Ynt: Kafiye metni - Istifadenize arz ederim efendim.
« Yanıtla #4 : 30 Ocak 2008, 16:21:21 »
muğrep bahsi hale kadar war

Çevrimdışı mihmander

  • Yeni üye
  • *
  • İleti: 11
Ynt: Kafiye metni - Istifadenize arz ederim efendim.
« Yanıtla #5 : 30 Ocak 2008, 16:24:11 »
mebnide yarım devamı olması gerekmiyo mu

Çevrimdışı müteallim

  • Moderatör
  • popüler yazar
  • *****
  • İleti: 4785
  • gizli mahzenlerde kalan tarihin yeni adresi
    • www.Libv- kamp-lintfort.de
Ynt: Kafiye metni - Istifadenize arz ederim efendim.
« Yanıtla #6 : 30 Ocak 2008, 17:20:19 »
Nurulizahin metnide var. Dosyalarimda bulabilirsem ekliyecem insaAllah.

insaAllah kafiyeyi bölüm bölüm izah etmeye calisacagim.bekliyorum
  Kuslar gibi ucmasini baliklar gibi yüzmesini ögrendik amma kardesce yasamasini ögrenemedik

Çevrimdışı azizistanbul

  • yazar
  • ****
  • İleti: 677
Ynt: Kafiye metni - Istifadenize arz ederim efendim.
« Yanıtla #7 : 04 Mart 2008, 15:38:14 »
ben kafiyeyi yazdım fakat son sayfaları  kaldı kısa bir zaman sonra gönderirim inşAllah
جُلُوسُكَ سَاعَةً عِنْدَ حَلَقَةٍ يَذْكُرُونَ اللهَ خَيْرٌ مِنْ عِبَادَةِ اَلْفِ سَنَةٍ

Çevrimdışı meyyit-i müteharrik

  • okur
  • *
  • İleti: 89
Ynt: Kafiye metni - Istifadenize arz ederim efendim.
« Yanıtla #8 : 09 Aralık 2008, 21:31:51 »
seravil ibaresinde, ve hüvelekseru cümlesi hal vaki oluyo terkip kitabında lem yüsraf zil hal demişler ama fiilden zil hal olmaz mecbur te'vil yapıcaz zamanü sarfihi dediğimiz zamanda muzafı ileyhin heyetini beyan etmesi için 3 şart lazım şartlar mevcut değil burayı ne yapıcaz şimdi cevaplarsanız çok memnun olurum dikkate alıp okuduğunuz için Allah razi olsun
görmem mümkünken açamıyorum gözlerimi